أرسل صديق رابط على اليوتيوب لمواطن سعودي هو السيد سعود الغامدي يقول أنه لم ينم 30 عاما ولا يزال.
وذكر سعود أنه راجع مستشفيات تخصصية في الرياض وجدة وتم تشخيصه بأنه أكتئاب مزمن , وبالرغم من تعدد أشكال الأدوية التي صرفت له الا أنها كانت عديمة الفائدة و يظهر الغامدي بصحة جيدة.
يقول الدكتور محسن بن سليمان العطيات العطوي أن حالات عدم النوم المطلق تم توثيقها طبيا لعدد قليل من البشر وهم 3 بحسب علمي وجميعهم رجال.
أول هذه الحالات والتي أسترعت أنتباه الأطباء هي حالة السيد (البرت هيربن) والذي ولد 1862 وفي سن الأربعين فارقه النوم وبلا رجعه وقد أكد الأطباء أنه يتمتع بصحة جيدة ولقد عاش السيد البرت حتى أدرك 95 من عمر وقد كتبت عنه الصحافة الأمريكية أكثر من مرة.
الحالة الثانية هي حالة السيد (بول كيرن) وهو جندي هنجاري كان عمره 23 سنة حينما أصيب في الحرب العالمية بطلق أخترق جمجمته و دماغه وخرج من الناحية الأخرى وقد عاش الجندي بول 35 عاما بعد ذلك ولكن بلا نوم وقد فشلت جميع العلاجات الطبية من منومات ومهدئات من جلب النوم له.
الحالة الثالثة هي لرجل تايلندي يدعى السيد (تي ني جي) ويبلغ من العمر 74 عاما قال أن النوم فارقه وهو في سن الثلاثين وعرض نفسه على عدد من أشهر الأطباء في تايلند والذيت لم يجدوا له علاجا والسيد (جي) متزوج وله ستة أبناء وقد ظهر في عدة لقاءات في قنوات تايلندية وهو يبدو في صحة ممتازة.
يقول العطيات أن جميع الحالات السابقة لم تخضع لدراسة علمية دقيقة ومنهجية لمعرفة طبيعة نومهم ولا يكون ذلك الا في مختبرات متخصصة في دراسة أضطرابات النوم.
يعتقد العطيات أن حالة السيد سعود الغامدي فرصة سانحة ويجب دراستها من خلال دراسة حالته في مختبرات النوم والتي تتوفر الآن في بعض المستشفيات التخصصية في العاصمة الرياض للتحقق هل فعلا أن الغامدي ينام ولكن لا يشعر بذلك النوم بسبب تشوش مزاجه أم أنه فعلا لا ينام !!!
وذكر سعود أنه راجع مستشفيات تخصصية في الرياض وجدة وتم تشخيصه بأنه أكتئاب مزمن , وبالرغم من تعدد أشكال الأدوية التي صرفت له الا أنها كانت عديمة الفائدة و يظهر الغامدي بصحة جيدة.
يقول الدكتور محسن بن سليمان العطيات العطوي أن حالات عدم النوم المطلق تم توثيقها طبيا لعدد قليل من البشر وهم 3 بحسب علمي وجميعهم رجال.
أول هذه الحالات والتي أسترعت أنتباه الأطباء هي حالة السيد (البرت هيربن) والذي ولد 1862 وفي سن الأربعين فارقه النوم وبلا رجعه وقد أكد الأطباء أنه يتمتع بصحة جيدة ولقد عاش السيد البرت حتى أدرك 95 من عمر وقد كتبت عنه الصحافة الأمريكية أكثر من مرة.
الحالة الثانية هي حالة السيد (بول كيرن) وهو جندي هنجاري كان عمره 23 سنة حينما أصيب في الحرب العالمية بطلق أخترق جمجمته و دماغه وخرج من الناحية الأخرى وقد عاش الجندي بول 35 عاما بعد ذلك ولكن بلا نوم وقد فشلت جميع العلاجات الطبية من منومات ومهدئات من جلب النوم له.
الحالة الثالثة هي لرجل تايلندي يدعى السيد (تي ني جي) ويبلغ من العمر 74 عاما قال أن النوم فارقه وهو في سن الثلاثين وعرض نفسه على عدد من أشهر الأطباء في تايلند والذيت لم يجدوا له علاجا والسيد (جي) متزوج وله ستة أبناء وقد ظهر في عدة لقاءات في قنوات تايلندية وهو يبدو في صحة ممتازة.
يقول العطيات أن جميع الحالات السابقة لم تخضع لدراسة علمية دقيقة ومنهجية لمعرفة طبيعة نومهم ولا يكون ذلك الا في مختبرات متخصصة في دراسة أضطرابات النوم.
يعتقد العطيات أن حالة السيد سعود الغامدي فرصة سانحة ويجب دراستها من خلال دراسة حالته في مختبرات النوم والتي تتوفر الآن في بعض المستشفيات التخصصية في العاصمة الرياض للتحقق هل فعلا أن الغامدي ينام ولكن لا يشعر بذلك النوم بسبب تشوش مزاجه أم أنه فعلا لا ينام !!!