وصف الدكتور غانسن (1972) نوعا "مدمرا" من الإدارات "المتوسطة"
ومن أبرز سمات هذه الأدارة :
*أنها مجموعة إدارية صغيرة للغاية (لا يزيد عدد أفرادها عن اصابع اليد الواحدة)
*متماسكة (بسبب الصداقة والأخوة وحتى الأبوة بين افرادها) .
* موقعها يكون متوسطا في الهيكل المؤسسي.
* لها ولاء مطلق للأدارة العليا.
*لها تفكير (جمعي أقراري) في سيرورة أتخاذ القرار.
*تهون كثيرا من حجم المشكلات.
*تركز وبشدة على المعلومات التي تعزز رأيها .
*تتجاهل وتستخف بالمعلومات التي تناقض رأيها.
*توبخ وتلوم كل من يقول ويخالف أو ينتقد رأيها.
*توحي لمرؤوسيها على الدوام بأنها الأعلى والأقوى.
يقول (غانسن) وبمرو الوقت تقع هذه الإدارة المتوسطة في فخ الثلاثية المدمرة وهي (الولاء-الانغلاق-الصمت) فهي لا تستطيع أبداء رأيها والذي قد يكون مغايرا لقرارات أدارتها العليا لانها على الدوام منحازة لها مما يؤدي إلى نشوء حالة أدارية خطيرة تسمى "الأنحياز الأقراري" (Confirmation bias)
وهي من الجانب الآخر لا تسمح للإدارة الدنيا بأبداء الرأي في قرارتها لأنها تلوح لها بانها تملك القوة والسلطة والتفوق العقلي والمهني وبحسب (غانسن) يؤدي ذلك كله تراجع مستمر في أداء المنشأة.
في التدوينة القادمة سأتحدث عن "الصمت المؤسسي" أسبابه واضراره ... تصبحون على خير
ومن أبرز سمات هذه الأدارة :
*أنها مجموعة إدارية صغيرة للغاية (لا يزيد عدد أفرادها عن اصابع اليد الواحدة)
*متماسكة (بسبب الصداقة والأخوة وحتى الأبوة بين افرادها) .
* موقعها يكون متوسطا في الهيكل المؤسسي.
* لها ولاء مطلق للأدارة العليا.
*لها تفكير (جمعي أقراري) في سيرورة أتخاذ القرار.
*تهون كثيرا من حجم المشكلات.
*تركز وبشدة على المعلومات التي تعزز رأيها .
*تتجاهل وتستخف بالمعلومات التي تناقض رأيها.
*توبخ وتلوم كل من يقول ويخالف أو ينتقد رأيها.
*توحي لمرؤوسيها على الدوام بأنها الأعلى والأقوى.
يقول (غانسن) وبمرو الوقت تقع هذه الإدارة المتوسطة في فخ الثلاثية المدمرة وهي (الولاء-الانغلاق-الصمت) فهي لا تستطيع أبداء رأيها والذي قد يكون مغايرا لقرارات أدارتها العليا لانها على الدوام منحازة لها مما يؤدي إلى نشوء حالة أدارية خطيرة تسمى "الأنحياز الأقراري" (Confirmation bias)
وهي من الجانب الآخر لا تسمح للإدارة الدنيا بأبداء الرأي في قرارتها لأنها تلوح لها بانها تملك القوة والسلطة والتفوق العقلي والمهني وبحسب (غانسن) يؤدي ذلك كله تراجع مستمر في أداء المنشأة.
في التدوينة القادمة سأتحدث عن "الصمت المؤسسي" أسبابه واضراره ... تصبحون على خير